اخبار الموقع

فبراير /2011
 
 = جاري العمل على تجديد الصور التالفة بجميع مواضيع المنتدى ... مطلوب من الاخوة الافاضل في مصر والدول العربية التعاون مع الموقع لنقل اخر الاسعار ورصد احوال الاسواق العربية =   

التجمع العربي لسوق الطيور والحيوانات الاليفة والانتاج الحيواني والزراعي
فبراير2011
ارتفاع باكثر من 3.5%
 في اسعار الغذاء عالميا

فبراير/شباط 2011، روما -- للشهر السابع على التوالي سجَّلت أسعار المواد الغذائية العالمية زياداتٍ متتالية لتبلُغ ذروة تاريخية مجدداً في يناير/كانون الثاني 2011، طبقاً لمؤشَّر أسعار المواد الغذائية الذي حدثته للتو منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة "FAO"، ويشكِّل سلة سلع تتتبّع بانتظام شهرياً أي تحرُّكات في أسعار المواد الغذائية على الصعيد الدولي.
وسجّل مؤشر أسعار المنظمة "فاو" 231 نقطة في يناير/كانون الثاني بارتفاع مقداره 3.4 بالمائة مقارنةً إلى شهر ديسمبر/كانون الأوّل 2010. ويأتي ذلك كأعلى تحرُّك بالقيمة الحقيقية والاسمية، منذ أن باشرت المنظمة "فاو" بقياس أسعار المواد الغذائية في عام 1990، علماً بأن أسعار جميع المجموعات السلعية المرصودة سجلت ارتفاعاتٍ قوية في يناير/كانون الثاني، فيما عدا اللحوم التي ظلّت بلا تغيير
.
ثمنٌ باهظ

قال الخبير الإقتصادي عبد الرظا عباسيان، مسؤول أسعار الحبوب، لدى المنظمة "فاو" أن "الأرقام الجديدة تُظهِر بوضوح أنّ الضغوط المتصاعدة على أسعار المواد الغذائية العالمية لن تهدأ". وأضاف أن "ارتفاع الأسعار يُحتمَل أن يتواصَل في الأشهر القادمة، وذلك يبعَث على القلق الشديد خصوصاً بالنسبة لبُلدان العجز الغذائي ذات الدخل المنخفض التي قد تواجه مشكلات في تمويل واردات الغذاء... وللأسر الفقيرة التي تُنفق حصّةً كبيرة من دخلها على المواد الغذائية الأساسية".
لكن خبير المنظمة الاقتصادي ما لبث أن أشار إلى "عامل مشجّع وحيد حتى الآن يتمثّل في أن عدداً من البلدان، بفضل الحصاد الجيّد لم تشهد ارتفاعاً في أسعارها المحلية لبعض السلع الغذائية الأساسية التي بقيت في مستوى منخفض بالمقارنة مع الأسعار العالمية
".
وتؤكد المنظمة "فاو" أن تعديل مؤشر أسعار المواد الغذائية إنما يعكس على الأكثر التعديلات في مؤشرها لأسعار اللحوم أيضاً. ورغم أن هذه التعديلات المدخلة ذات أثرٍ رجعي وقد كشفت عن أرقامٍ جديدة لكلّ مؤشرات السلع المنفردة إلا أن الاتّجاهات العامّة التي قيست منذ 1990 تبقى بلا تغيير
.
وقد بلغ متوسط مؤشر أسعار الحبوب لدى المنظمة "فاو" 245 نقطة في يناير/كانون الثاني، بزيادة نسبتها 3 بالمائة عن شهر ديسمبر/كانون الأوّل وكأعلى مستوى له منذ يوليو/تموز 2008، وإن كان دون ذروته المسجَّلة في إبريل/نيسان 2008 بمقدار 11 بالمائة. وتعكس الزيادة في يناير/كانون الثاني الارتفاعات المستمرة في الأسعار الدولية للقمح والذرة الصفراء، وسط تراجع الإمدادات، بينما انخفضت أسعار الأرز بعض الشيء، حيث يأتي التوقيت متزمناً مع حصاد المحاصيل الرئيسيّة في البلدان المصدِّرة الكبرى
.
وارتفع مؤشر أسعار الزيوت والدهون بنسبة 5.6 بالمائة إلى 278 نقطة، ليقترب من ذروة يونيو/حزيران 2008 التاريخية، وفيما يعكس ميزاناً بالغ الضيق بين فوارق العرض والطلب في المؤشر المركّب لأسعار الحبوب الزيتية
.
في تلك الأثناء، سجل مؤشر أسعار الألبان 221 نقطة في يناير/كانون الثاني، بارتفاع نسبته 6.2 بالمائة عن مستواه في ديسمبر/كانون الأوّل، لكنه ما زال بمقدار 17 بالمائة دون ذروته المسجّلة في نوفمبر/تشرين الثاني 2007. ويتواصل الطلب العالمي الحثيث على منتجات الألبان إزاء خلفيّة من الهبوط الموسميّ الطبيعي في الإنتاج بنصف الكرة الأرضية الجنوبي، إسناد أسعار منتجات الألبان على مستوياتها الراهنة
.
وبلغ مؤشر سعر السكّر 420 نقطة في يناير/كانون الثاني، أي بنسبة 5.4 بالمائة أعلى من ديسمبر/كانون الأوّل. وتظلّ أسعار السكّر الدولية مرتفعة المستوى بفعل ضيق الإمدادات الدولية
.
وعلى النقيض من ذلك، ظلّ مؤشر المنظمة "فاو" لأسعار اللحوم ثابتاً حول 166 نقطة، بينما هبط المؤشر في أوروبا، بسبب تراجع ثقة المستهلِك إثر فضيحة تلوّث غذائي، وعوّض عن ذلك زيادةٌ طفيفة في أسعار التصدير من كِلا البرازيل والولايات المتّحدة الأمريكية

======
تربية الحمام
بدأ الإنسان يستأنس طيور الحمام منذ حوالي 5000 سنة، وكان ذلك الحمام من النوع المنحدر من سلالة Rock dove، وهو أول حمام تم استئناسه منذ آلاف السنين، وهو الحمام الأصلي المسمى "حمام الصخور" عاش قديما ما بين المنحدرات والرفوف الصخرية في أفريقيا وآسيا وأوروبا والشرق الأوسط، ويتميز هذا النوع من الحمام بلونه الأزرق. وقد كان قدماء المصريين يربون الحمام في أبراج من الطين والفخار والتي مازالت مستعملة حتى الآن في القرى، حيث وجدت نقوش لأشكال متعددة من الحمام على الآثار المصرية القديمة.
ويعتبر الحمام من أكثر الطيور انتشاراً في كل من الريف والحضر على حد سواء، وينتمي الحمام إلي عائلة يقع تحتها حوالي 49 نوعاً، ويتميز عن غيره من الأنواع الداجنة الأخرى بسهولة تربيته ومقاومته لكثير من الأمراض والظروف الجوية المختلفة، كما أن تكلفة تغذية الحمام منخفضة، ويربي الحمام لما يتميز به لحمه من مذاق خاص، أنه مصدر أساسي لإنتاج السماد العضوي الذي يستخدم بصورة أساسية في إنتاج وزراعة القرعيات وخاصة البطيخ، وأيضا تسميد البساتين والخضر.
=====
تحذير شديد متعلق بالجراد

تحذر وزارة الزراعة من جمع وبيع وأكل الجراد الصحراوي المعامل بالمبيدات الكيميائية لخطورته على الصحة العامة , كما تحذر من أن التسخين (طبخ الجراد) يزيد من خطورة المواد الكيميائية وتصبح أكثر سميه.
وتود الوزارة تنبيه المواطنين الكرام إلى المبادرة بإبلاغ اقرب مديرية أو فرع للزراعة بالمنطقة عن أية أعداد تشاهدها من الجراد وعن أماكن تواجد الجراد خاصة في المناطق المهجورة الصحراوية وهي البيئة المناسبة لتكون أسراب الجراد وذلك حتى تتم مكافحته ووضع المنطقة تحت المراقبة حفاظا على الثروة الزراعية..حيث يعتبر الجراد من الحشرات الخطيرة جدا على المحاصيل الزراعية وأي تهاون في الإبلاغ عن أماكن تواجد أسراب الجراد أو حورياته يساعد على زيادة أعداده وبالتالي زيادة خطورته على المحاصيل الزراعية .


 

====== 
دور الحيوانات المستخدمة في العمل وتأثيراتها والرفق بها
 
 
تؤدي الحيوانات المستخدمة في العمل دوراً أساسياً للنهوض بسبل العيش على اعتبار أنها تولّد قوّة في المزرعة وتساهم في تحقيق الأمن الغذائي وفي الحدّ من الفقر وفي توليد الدخل وتحقيق المساواة بين الجنسين. وقد أطلقت شعبة الإنتاج الحيواني وصحة الحيوان سلسلة مبادرات تسلّط الضوء على قيمتها وتأثيراتها وتحدد الإجراءات اللازمة لإبراز دورها في البرامج الزراعية والمتعلقة بالتنمية الريفية، بالإضافة إلى الرفق بها على نحو أفضل
========
 
الانتاج المتزايد للوقود مع الغذاء يخفف مستويات الفقر
تكامُل محاصيل الغذاء والطاقة وصفةٌ ناجعة للمُزارعين الفقراء
مزارع يستخدم عجينة الرماد من إعداد الغاز الحيوي لتسميد حقل أرز بمقاطعة "سيشوان"
الصينية، كأفضل سماد طبيعي.
17 فبراير/شباط 2011، روما --كشفت دراسة مُستَجَدة لمنظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة "FAO" اليوم عن أن إنتاج الغذاء والطاقة في نظامٍ متكامل يمكن أن يطرح أحد أفضل الصيّغ المتاحة لتعزيز أمن الغذاء وأمن الطاقة في آن واحد على صعيد البُلدان مع التخفيف من مستويات الفقر المُستشري لديها.
وتستعرض الدراسة المعنونة "إنجاح النظم المتكاملة لإنتاج الغذاء والطاقة في خدمة السكان والمناخ - إستعراض عام"، تجاربٍ محددة من إفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية وأمثلةً من بعض البُلدان الصناعية للتدليل على أن المعوّقات التي تحول دون تحقيق نجاحٍ كامل في دمج إنتاج محاصيل الطاقة والغذاء من الممكن تجاوزها
.
نفعٌ لصِغار المزارعين

يقول الخبير ألكساندر مولير، المدير العام المساعد لشؤون الموارد الطبيعية، لدى المنظمة "فاو" أن "النظم الزراعية التي تدمج محاصيل الطاقة والغذاء تنطوي على منافع جمة للمجتمعات الريفية الفقيرة".
وأوضح أن "المزارعون الفقراء على سبيل المثال، بوسعهم استعمال المخلّفات من محاصيل الأرز لإنتاج الطاقة الحيوية، أو الاستفادة في إطار نُظم الزراعة المختلطة بالغابات من بقايا أشجار محاصيل الثمار أو جوز الهند أو البن، في الطهي". وأضاف خبير المنظمة أن النماذج الأخرى لنُظم دمج الغذاء والطاقة تعتمد على النواتج العَرَضية من الماشية لإنتاج الغاز الحيوي
.
ومضي خبير المنظمة "فاو" قائلاً أن "النُظم المتكاملة تلك قادرة على تحقيق وفوراتٍ مالية للمُزارعين إذ لن يتعيّن عليهم شراء الوقود الأحفوري باهظ التكاليف، ولا السماد الكيميائي في حالة استخدام عجينة الرماد الناتجة من إعداد الغاز الحيوي. وفي تلك الحالة يضحى بوسع المزارعين استخدام هذا الوفر المالي في شراء مستلزماتٍ ضرورية لزيادة الإنتاجية الزراعية مثل البذور الملائمة للأحوال المناخية المتغيِّرة - على اعتبار أن أهم الزيادات الممكنة في إنتاج الأغذية خلال العقود المقبلة لا بد أن تُنجَز في ظل ظروفٍ من التغيُّر المناخي. كذلك من شأن هذه العوامل أن تعزِّز مرونة المزارعين وبذا ستزيد قدرتهم على التكيُّف لتغيُّر المناخ والاستجابة له
".
وتمثِّل النُظم المتكاملة لإنتاج الغذاء والطاقة أهميةً خاصة في حالة النساء إذ لن يتعيَّن عليهن ترك محاصيلهم للذهاب بحثاً عن حطب الوقود. وبوسع نساء العالم النامي أيضاً بفضل هذه النُظم المُدمَجة لإنتاج الغذاء والطاقة الحدّ كثيراً من الأخطار الصحية بسبب استخدام مواقد الطهي التقليدية المعتمدة على حطب الوقود، إذ تشير الإحصاءات إلى أن 1.9 مليون شخص يهلكون سنوياً بسبب التعرُّض لدخان مواقد الطهي التقليدية بالحطب
.
فائدةٌ للمناخ

وفي الإمكان أيضاً أن يُصبح دمج إنتاج الغذاء والطاقة نَهجاً بالغ الفعالية في التخفيف من سياق تغيُّر المناخ، على الأخص لخفض كميات العوادم الكربونية الناجمة عن تغيير نُظُم استخدام الأراضي. فمن خلال عملية الدمج بين إنتاج الغذاء والطاقة تتناقص احتمالات تحويل الأراضي من إنتاج الغذاء إلى إنتاج الطاقة وحدها، نظراً إلى أن النُظم المشتركة لإنتاج الغذاء والطاقة تتطلَّب رقعةً مساحيةً أقل.
وعلاوةً على هذا وذاك يؤدّي تطبيق النُظم المشتركة لإنتاج الغذاء والطاقة إلى رفع إنتاجية الأراضي وتوافر المياه، مما يخفِّض في أغلب الأحيان من إطلاق الغازات المُسبِّبة للاحتباس الحراري فضلاً عن تدعيم أركان الأمن الغذائي عموماً
.
توليد سيولة نقدية

في جمهورية الكونغو الديموقراطية يُطبَّق حالياً نظامٌ حرجي نموذجي لدمج إنتاج محاصيل الغذاء والطاقة. ففي مساحة 100000 هكتار بمزرعة "مامبو" على مَبعدة نحو 140 كيلومتر شرق العاصمة كينشاسا، تُزرع محاصيل الغذاء في نظامٍ حرجي من أشجار السنط، فيما يمكِّن المُزارعين من إنتاج غلةٍ عالية المردود من الكسافا ومحاصيلٍ أخرى وأن يحققوا في الوقت ذاته حصيلةً من حطب الوقود لتوليد الطاقة.
ويتراوح مجموع إنتاج الحطب من هذه المزرعة النموذجية حالياً بين 8000 و 12000 طن سنوياً، في وقتٍ ينتج فيه المزارعون 10000 طن من الكسافا، و1200 طنّ من الذرة الصفراء وستّة أطنان من العسل سنوياً. ويحقق المُزارع الفرد، باستخدام 1.5 هكتار من الأرض دخلاً يبلغ نحو 9000 دولار أمريكي سنوياً (750 دولار شهرياً). وبالمقارنة، يحقق سائق سيارة الأجرة في العاصمة كنشاسا ما يتراوح بين 100 و200 دولار أمريكي سنوياً
.
وفي فيتنام، يطبَّق برنامج لدمج إنتاج محاصيل الغذاء والطاقة، مع استزراع الأسماك وتربية الماشية، وتوليد الطاقة الحيوية لاستخدامها في الطهي. وبالإضافة إلى تزويدهم بالوقود سمح البرنامج للمُزارعين بتحقيق وفوراتٍ مالية من خلال الاستعاضة عن الأسمدة الكيميائية بخليط الكومبوست العضوي المتحصَّل من عمليات إنتاج الغاز الحيوي. وينجح المزارعون في توليد ما يتراوح بين ثلاثة إلى خمسة أضعاف الدخل بفضل هذا النظام مقارنةً بمستويات الدخل من زراعة محصولي أرز ُأحاديين سنوياً في نفس الرقعة
.
وذكر المسؤول أوليفييه ديبوا، خبير إنتاج الطاقة، لدى المنظمة "فاو" أن "إن الترويّج لفوائد دمج إنتاج محاصيل الغذاء والطاقة وتحسين السياسات والبيئة المؤسسية لمثل هذه الأنظمة والبرامج يجب أن تصبح من الأولويات". وأضاف أن "المنظمة في وضعٍ يسمح لها بتنسيق هذه الجهود من خلال توفير المعارف والدعم التقني لتطبيق برامج دمج إنتاج محاصيل الغذاء والطاقة في كُلٍ متكامل
".

وتؤكد المنظمة أن النهوض بممارسات النُظم المتكاملة لإنتاج محاصيل الغذاء والطاقة في صيغةٍ مشتركة سيساهم في إحراز تقدم نحو بلوغ أهداف الألفيّة الإنمائية، وعلى الأخص هدف الألفية الأوّل المتمثِّل في إنهاء الفقر والجوع، وهدف الألفية السابع لإدارة الموارد الطبيعية على أسسٍ مُستدامة
.
========
الحبوب
 
الحبوب تطلق على أيّ نوع من أنواع النباتات الحبيّة العديدة كالقمح والشعير، وتُعتبر من أهم المحاصيل الغذائية. وتشمل هذه النباتات الذرة الشامية والقمح والأرز ومحاصيل أخرى تُعرف عادة بالمحاصيل الحبية. وهي مصدر طاقة ممتاز للإنسان والحيوان لاحتوائها على نسبة عالية من النشويات. ويشار إلى بذرة النبتة كذلك بالحبة. 
أنواعها. أهم الحبوب وفقًا لحجم الإنتاج العالمي هي: القمح، والذرة الشامية، والأرز، والشعير، والذرة، والشوفان، والجاودار، والدُّخن. وقد حسَّن المزارعون والعلماء أنواعًا مختلفة من كل نوع من الحبوب. 
الاستعمالات. يستعمل الناس الحبوب لغرضين رئيسيين؛ غذاءً، وعلفًا للحيوانات.
الحبوب في الغذاء .بعض الحبوب لاتُؤكل إلا بعد طبخها. إلا أن الحبوب عامة تُطحن لتُصبح دقيقًا أو وجبة أو محلولاً أو زيتًا أو نشويات أو أيّ شكل آخر. وتُعتبر تلك المواد من المكوّنات المهمة لبعض المنتجات الغذائية كالخبز، والرقائق التي تقدم في الإفطار، وزيت الطعام.
يُعد القمح المحصول الغذائيّ الرئيسي في العالم. ومعظمه يُطحن ليكون دقيقًا ويُستعمل في المعجنات والخبز والأطعمة المحمصة الأخرى. وتأتي أهمية الجاودار الغذائية في المرتبة الثانية. ويمكن زراعته في تربة قليلة الخصوبة. ويختلف استعمال وأهمية مختلف الحبوب من منطقة إلى أخرى من مناطق العالم. فنجد مثلاً الأرز هو الغذاء الرئيسي لحوالي نصف سكان العالم؛ بما في ذلك معظم الآسيويين.
الحبوب في علف الحيوانات .تُعتبر جميع الحبوب صالحة لصناعة العلف، إلا أن الحبوب التي يكثر استعمالها على نطاق واسع علفًا للحيوانات هي الشعير والشوفان والذرة الشامية والذرة.
يُطعِم معظم المزارعين حيواناتهم من المحاصيل التي تنمو في المزارع ومن العلف التجاري المختلط. ويقوم صُنّاع العلف بإنتاج العلف المختلط بوساطة خلط الحبوب أو منتجاتها مع الفيتامينات والعقاقير والبروتينات ومكونات أخرى.
يأكل الناس الحبوب التي تقتاتها الحيوانات بطريقة غير مباشرة لأنهم يشربون الألبان ويأكلون اللحوم والبيض والأغذية الأخرى التي تنتجها تلك الحيوانات. ويأكل الإنسان في الدول المتقدمة أكبر كميات من الحبوب بطريقة غير مباشرة، إلا أن معظم سكان العالم يأكلون الحبوب مباشرة لعدم توافر الطعام الكافي لديهم ليمكنهم من التضحية بالحبوب وتقديمها للحيوانات.
استعمالات أخرى. تُصنع معظم المشروبات الكحولية من الحبوب عن طريق التخمير الذي تقوم فيه الخميرة أو البكتيريا بتحويل النشويات إلى كحول. كما ينتج المصنعون منتجًا غذائيًا يُعرف بالمولت بمعالجة الشعير وحبوب أخرى معالجة خاصة. ويستعمل المولت في إنتاج الجعة، ويُستعمل كذلك لإضفاء نكهة على الطعام.
تحتوي المئات من المنتوجات الصناعية على منتجات الحبوب أو جزء من الحبوب. فمثلاً يستخرج المصنعون النشويات من الحبوب ويستعملونها لتقوية الورق والنسيج وفي صناعة أدوات الزينة والعقاقير والمتفجرات والمعاجين، كما تخلط الشركات الكيميائية أجزاء من الحبوب بمادة حمضية لإنتاج مادة الفورفورال وهو يستعمل في صناعة البلاستيك وفي تكرير بعض المنتجات النفطيّة،
نبذة تاريخية. يعتبر أصل بعض الحبوب معروفًا معرفة تامة أكثر من بعضها الآخر؛ فبعضها انحدر من نباتات برية كانت موجودة منذ فترة بعيدة قبل بداية التاريخ. ويعتقد العلماء أن سكان الشرق الأوسط وآسيا الصغرى (تركيا الآن) بدأوا في زراعة بعض تلك النباتات لاستعمالها غذاءً حوالي عام 9000ق.م.
من المحتمل أن يكون تطوير الحبوب المختلفة قد تم في أجزاء مختلفة من العالم. فمثلاً يعتقد العلماء أن منطقة الهلال الخصيب من الوطن العربي كانت أول مكان لزراعة القمح والشعير. ومن المحتمل أن تكون زراعة الذرة الشامية نشأت في المنطقة المعروفة الآن بالمكسيك.
 

فبراير/شباط 2011، روما -- أعلنت حكومتا النرويج وألمانيا التزامهما بتقديم تمويلٍ مشترك مقداره خمسة ملايين دولار أمريكي لدعم برنامج منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة "FAO" الجاري للنهوض عالمياً بمستوى ونوعية المعلومات المتاحة حول الغازات المُسبِّبة للاحتباس الحراري من عوادم القطاع الزراعي، وإجراء تقييمٍ أعلى دقة لقدرات الزراعة وإمكانياتها للتخفيف من سياق ارتفاع درجات الاحترار العام.
والمعتزم إتاحة هذه المعلومات المطوَّرة عبر برنامج المنظمة "فاو" المعنيّ بتخفيف آثار الزراعة على ظاهرة تغيُّر المناخ "MICCA" عبر قاعدة بياناتٍ شبكيّة شاملة، لن تستعرض فحسب كميات غازات الاحتباس الحراري "GHG" المنطلقة من عوادم القطاع الزراعي بل وتَطرَح أيضاً أفضل فرصٍ محدَّدة للتخفيف من سياق ارتفاع درجات الحرارة العام من خلال اعتماد الممارسات والأساليب الزراعية المحسّنة
.
وفي رأي الخبيرة ماريا ليزا تابيو بيستروم، منسق برنامج المنظمة "فاو" المعني بتخفيف آثار الزراعة على ظاهرة تغيُّر المناخ، فإن "تبايُن البيانات في التقديرات المتاحة إلى جانب ثغرات المعلومات القائمة إنما تشكِّل تحدّياً حقيقياً في تحقيق استفادةٍ قصوى من القدارات الهامة للقطاع بالنسبة لسياق عزل الكربون الجوّي
".
وبفضل الوصول إلى بياناتٍ محسّنة في هذا المجال سيُتاح للحكومات والمُخطّطين الإنمائيين والمُزارعين وأرباب الأعمال الزراعية سواءً بسواء أداةً تُيسِّر مشاركتهم في برامج التمويل الدولية للمشروعات، وتصميم أساليبٍ وسياسات وبرامج تستهدف النهوض بمستويات التخفيف من إطلاق غازات الاحتباس الحراري في الأنشطة الزراعية، فضلاً عن زيادة امتصاص كمّيات الكربون في المَزارع
.
وتتيح أساليب الزراعة "الذكية مناخياً" إمكانياتٍ كبرى لرفع الإنتاجية الزراعية وتدعيم مرونة الاستجابة لأحداث الطقس المتغيِّر وأنماط المناخ المتقلب بشدة، في وقتٍ تُخفّض فيه من كميات الغازات المسبِّبة للاحتباس الحراري (أنظر المقال في العمود الجانبي
).
معلومات جيّدة لسياساتٍ سليمة

عبّر الخبير ألكساندر مويلير، المدير العام المساعد لقطاع الموارد الطبيعية، لدى المنظمة "فاو" عن "كل الامتنان لحكومتي النرويج وألمانيا لدعمهما هذا النشاط".
وأوضح خبير المنظمة "فاو" أن "البيانات التي نعمل سوياً لجمعها تشكِّل أساساً للجهود الرامية إلى نقل إنتاج الأغذية إلى النموذج الذكي مناخياً. فكلما زادت كمية المعلومات لدينا وتحسنت نوعيتها ودقتها حول مستويات العوادم الناجمة عن مختلف النُظم الزراعية، تزداد قدرة البُلدان بالتناسب لاستنباط سياساتٍ قابلة للتنفيذ تشجيعاً ودعماً لهذا النموذج الإنتقالي
".
وتساهم النرويج في المشروع بنحو 3 ملايين دولار أمريكي، بينما تتبرّع ألمانيا بمساهمةٍ قدرها 2 مليون دولار أمريكي
.
إنتهاز الفرص

تُعَدّ الزراعة مسؤولةً فحسب عن نحو 14 بالمائة من إطلاق جميع الغازات المسبِّبة للاحتباس الحراري فيما يعادل 6.8 جيغاطن من مُكافئ الكربون.
في الوقت ذاته، يملك القطاع إمكانياتٍ كبرى لتقليص كميات عوادم الغازات الكربونية وعزل كمّياتٍ متزايدة من الكربون بامتصاصه من الأجواء
.
وتقدِّر اللجنة الحكومية الدولية المعنيّة بتغيُّر المناخ "IPCC" أنّ مُصادرة الكربون في التربة من خلال الممارسات الزراعية المحسنة والإدارة الأفضل للأراضي الصالحة للرعي وإعادة تأهيل المناطق المتدهورة إنما تملك أكثر الإمكانيات الواعدة من قطاع الزراعة ككل للتخفيف من شِدة تغيُّر المناخ
.
وتؤكد المنظمة "فاو" أن تطبيق السياسات والممارسات والمشروعات الرامية إلى خفض إطلاق الغازات المُسبِّبة للاحتباس الحراري في الزراعة يمكن أن يتم بتكاليفٍ منخفضة أو حتى بلا تكاليف بالنسبة لمُزارعي العالم النامي. بل وفي بعض الحالات يمكن أن ترفع هذه الممارسات من مُعدل إنتاجيتهم، بينما تجعلهم أقل عُرضة بالتأكيد للآثار ذات العلاقة بتغيُّر المناخ، وبذلك فإنها

تشكِّل سَنَداً موثوقاً للأمن الغذائي العالمي

======.

African Agribusiness and Agro-industries

Development Initiative
 
Launched in Abuja, Nigeria, during the High-Level Conference on the Development of Agribusiness and Agro-Industries in Africa (HLCD-3A), the African Agribusiness and Agro-industries Development Initiative (3ADI) aims to facilitate and increase private sector investment flows going into the agriculture sector in Africa by mobilizing resources for agribusiness and agro-industrial development from domestic, regional and international financial systems. With CAADP (particularly Pillar 2) as the overarching institutional framework, the specific objectives of the Initiative are to:
Leverage current attention to agriculture in Africa to accelerate the development of agribusiness and agro-industrial sectors that ensure value-addition to and trade of Africa’s agricultural products;
Support a well coordinated effort to share knowledge and harmonize programmes in ways that capture synergies, avoid fragmented efforts, and enhance developmental impacts; and
Support an investment programme that will significantly increase the proportion of agricultural produce in Africa that is transformed into differentiated high-value products. The 3ADI was developed through a partnership of FAO (Rural Infrastructure and Agro-industries Division) with the African Union Commission, UNIDO, IFAD, the African Development Bank and the United Nations Economic Commission for Africa. The initiative was endorsed by African Heads of State and Government during the HLCD-3A event, which was held from 8 to 10 March, 2010 
جاري تحميل .... لقطات من الاسواق
تعريف بالموقع
لراحتك في تصفح الموقع اجعل اعدادت دقة الشاشة 1024*768بكسل
 لاينصح الابمتصفح انترنت اكسبلورر
*عزيزي اهلا بك وسهلا على موقعك السوق المتخصص في الحمام وطيور الزينة والحيوانات المختلفة والاسماك والزواحف والقطط واكسسوارات الطيور والحيوانات .... الخ
 
* الان يمكنك بيع ماتريد عن طريق وضع اعلانك في المنتدى وصورة انتاجك
ورقم هاتفك وكل ماتريد بدون قيود ومجانا 100%100
* باذن الله من اهداف الموقع تواصل المربيين والتجار وغيرهم مع بعضهم 
وتكوين قاعدة لاباس بها من المعارف والصداقات
 
* في كل قسم يوجد منتدى استراحة للهواة يتحدثوا فيه عن هوايتهم 
واخر مستجدات السوق في مجالهم وكل شي عن هوايتهم .
 
* اضغط في كل قسم في صفحة المنتدى الرئيسية
 على اسم السوق الرئيسي الذي يؤدي 
بك الى اقسام السوق المختلفة
 
مثلا قسم سوق الحمام اضغط على سوق الحمام يؤدي بك الى الاسواق الفرعية مثل سوق حمام الزينة وحمام الغزار* حمام الزاجل ..... الخ
 
* والتركيز في الموقع على تسويق طيور الحمام بالاساس

 
 
* نرحب باي اقتراح او نقد اورغبة في الاشراف على اي قسم من اقسام المنتدى
وباذن الله سوف يرقى المنتدى وينتشر ويصبح من المواقع الرائدة
وابدا معنا حتى يكون لك السبق
 
* ولاداعي لعناء الذهاب الى الاسواق فالسوق الان في بيتك عن طريق موقعك
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تابع هنا بشكل دوري لقطات مختلفة ومتابعة للاخبار المتعلقة بمحتوى الموقع
 
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
 
احوال الاسواق لشهر02/2011
*ماذا يحدث في اسواقنا العربية؟!!!*
مطلوب من الاخوة الكرام في مصر والدول العربية
التواصل مع الموقع لرصد اخر الاسعار واحوال الاسواق المختلفة لعام 2011
* سوق طيور الزينة والببغاوات
 
 
* ازدهرت اسعارالببغوات وعصافير الزينة خلال فترة الصيف ورمضان .. والاقبال على اسواقها في معظم الدول العربية وخصوصا مصر يعتبر مرضيا الى حد كبير
والان مع بداية الشتاء والركود العام وضعف الحالة الاقتصادية تعاني اسواقها من ركود كبير ولكن قد تشهد تحسنا ملحوظا اذا سمحت باقي الدول باستيراد وتصدير طيور الزينة مثلما فعلت سلطنة عمان!!!
والببغاوات الكبيرة المتكلمة مازالت تتجه للغلاء والندرة نوعا ما بسبب توقف التصدير والاستيراد  بسبب الحظر المفروض على تداول الطيور بين الدول لمنع انتشار انفلوانزا الطيور وتعتبرمحافظة على متوسطات اسعارها واحيانا تزيد
 
 
*اسواق حمام الزينة
 
 
تحسنت احوال اسواق الحمام في الفترة الاخيرة خصوصا مع انخفاض اسعار حبوب التغذية " الكلفة" من شهر اغسطس وحتى اكتوبروانخفضت اسعار انواع من حمام الزينة مثل الجاكوبين " النمس" فيما ارتفعت اسعار البخارى واصبح مطلوبا في الشهور الاخيرة ومازالت اسعار الهزاز منخفضة ايضا واتجه المربيين للاقبال على انواع اخرى مثل الارباش والنفاخ والسوالو وبعض الانواع الاخرى بشكل عام
 
 
 في حين ينشط منذ فترة سوق الحمام الطيار والغزار المصري والحمام الشامي ويوجد توجه لحث السوق على تربية بعض الانواع التي قد اهملت واعادة التركيز عليها من جديد
*بشكل عام مستوى تداول طيور الحمام بالنسبة لشهري 11 و 12 / 2008 سئ جدا والاقبال ضعيف
 
*اسواق الدواجن اللاحمة
 
 
تعتبراسواق الدواجن متذبذبة بشكل كبير منذ نهاية رمضان وحتى الان ويتوقع ركود قوي مع فترة عيد الاضحى المبارك ولكن اسعار الاعلاف انخفضت بعض الشي منذ بداية شهر اغسطس تقريبا وحتى الان وهذا قد يسمح للمبربين بتعويض بعض الخسائر فترة مابعد الاعياد ولكن مازال هناك تحديات كبيرة تواجه هذه الصناعة منها انفلوانزا الطيور التي تتجدد ازمتها كل شتاء
بالاضافة لعشوائية الاسواق وتحديد الاسعار وتحكم السماسرة في سوق مثل سوق مصر
 
*اسواق طيور الزينة الداجنة
 
 
اسواق طيور الزينة الداجنة من طواويس وفزن ودجاج سلكي وخلافه لايمكن الحكم عليها بالتحديد حيث انه  انقرض طائر مثل الفزن تقريبا من الاسواق المصرية بعد ازمة انفلوانزا الطيوراواخر عام 2006 تقريبا والطلب على هذه الطيور قل بشكل ملحوظ وتقريبا هو الحال على مستوى الدول العربية
 ولكن الفزن الان مطلوب جدا خصوصا في مصر كما يوجد الان اقبال وطلب على طيور الطاووس ايضا وارتفعت اسعاره في شهري اغسطس وسبتمبر
 
 
* اسواق السمك
 
 
اسواق الاسماك خصوصا اسماك اللحم تعاني ايضا ركودا شديدا وضعف اقبال وخصوصا مع دخول فترة عيد الاضحى المبارك ولكن بشكل عام اسواقها مستقرة على مدار العام فهي تعتبر سوقا قويا مستقر اذا ماقورن بسوق الدواجن والمواشي والاغنام
 
اما اسواق سمك الزينة تسير بمعدل عادي بين الركود والانتعاش لايوجد معيار محدد له بشكل دقيق
 
 
 
*اسواق الارانب
 
 
متذبذة ايضا اسواق الارانب من اول شهر اكتوبر وحتى الان بسبب تذبذب اسواق اللحوم البيضاء والدواجن / والارانب عادة تتاثر بحركة سوق الدواجن وغلاء الاعلاف وبعد ان وصل سعر الارانب الى مستويات منخفضة في بداية يناير وحتى نهاية فبرايرتحسنت قليلا حتى اكتوبر عادت اسواقها مجددا للانخفاض الان ولكنها مازالت تواجه تحديات كبيرة منها غلاء الاعلاف وقلة جودة الادوية والتحصينات المتوفرة في الاسواق العربية / اما ارانب الزينة والهامستر والقوارض الاخرى فايضا تسير بمعدل قد يوصف بالبطئ
 
 
* اسواق المواشي
 
 
بعد شبه انهيار اسواق المواشي بسبب الغلاء الفظيع في اسعار الاعلاف والحبوب وايضا بسبب تجدد ظهور الحمى القلاعية في هذا التوقيت من كل عام بالاضافة الى فرض حظر على استيراد المواشي والاغنام من دول افريقيا بسبب ظهور حمى الوادي المتصدع في بعض الدول هناك - عادت اسعارها للارتفاع بشكل غير منطقي خصوصا مع دخول عيد الاضحى ولكن الاقبال ضعيف جدا بسبب ضعف الحالة الاقتصادية للمستهلك العربي ووصلت الاضاحي لاسعار قياسية في الامارات مثلا وصلت حوالي 1000درهم والسعودية النجدي من 1000ريال إلى 1700 ريال النعيمي من 950 ريال إلى 1000ريال الإيراني من 800 ريال إلى 1000ريال البربري من 400 ريال إلى 500ريال السواكني من 800 ريال إلى 1000ريال  وفي الاردن وصلت مايقارب 150 دينار وفلسطين تعاني ايضا من ارتفاع الاسعار بسبب الحصار وحركة الاستيراد والتصدير ضعيفة جدا هذا العام بسبب الاحوال الاقتصادية السيئة جدا- ولكن على المدى الطويل لاشك ان هذا المجال يعاني ولابد من تدخل الدول لحماية الانتاج الحيواني خصوصا المواشي والاغنام والااصبحت مهددة
 
 
*اسواق الاعلاف
 
 
تظل اسواق الاعلاف سبب التذبذب والخسارة في مختلف مجالات الانتاج الحيواني وخصوصا الدواجن وطبعا تسمين المواشي والاغنام* الاسعارتنخفض على استحياء في الدول العربية بالرغم من انخفاضها القياسي في كل دول العالم ولكن يبدو ان الدول العربية لاتتاثر الابموجة الغلاء العالمية اما موجة الانخفاض فلا تعني لها شيئا وينطبق نفس الشي على حبوب وبقوليات الانسان من قمح وعدس وفول وشعير الخ انخفضت بشدة على مستوى العالم وفي الدول العربية تنخفض الشئ اليسير
 
*اسواق الادوية البيطرية  والاسمدة
 
 
الادوية البيطرية والاسمدة والمستلزمات الاخرى خصوصا في مصر في ارتفاع اسعار مستمر وندرة الانواع الجيدة ويفتقد السوق في مصر للادوية المستوردة ذات الجودة العالية حيث يحتوي السوق على انواع محدودة كما ان اللقاحات والامصال يصعب الثقة في مصادرها وجودتها وفعاليتها وتاثر السوق في دول الخليج بهذا الامر ويشتكي المربيين مؤخرا من نقص الادوية البيطرية واللقاحات المستوردة ذات الجودة العالية وهذا الامر غريب على اسواق الخليج حيث كانت تشتهر بالاستقرار في هذا المجال ولكن على الاقل مازال يتوفر بها الادوية المتخصصة خصوصا ادوية الحمام التي لاتتوافر في اسواق مثل سوق مصر
 
 
*اسواق الاراضي الزراعية ومحطات الانتاج الحيواني
 
 
طبعا يرتبط زيادة الطلب على الاراضي الزراعية والمشروعات الحيوانية بازدهار اسواقها وثباتها وطبعا بما ان اسواق الانتاج الحيواني والزراعي المختلفة تشهد تذبذب منذ مدة فيعتقد ان الاقبال على شراء الاراضي والمزارع ضعيف نوعا ما وبالرغم من هذا فاسعار الاراضي والمزارع في زيادة مستمرة وخصوصا مؤخرا حيث يوجد تزايد مستمر في اسعار الاراضي واقبال على الاراضي الجديدة التي لم تستصلح بعد والتوجه الان للاستثمار الزراعي اصبح قويا جدا
 
 
*اسواق الخضروات والفواكه
 
 
بعد ان وصلت لاسعار مرتفعة جدا نراها الان تنخفض بشكل مستمر / عموما تسير اسواقها بشكل جيد وتشهد اقبالا مرضيا ولكن الاسعار مازالت مرتفعة وتشكل عبئ على المستهلك العربي واسعار الغذاء بشكل عام مازالت مرتفعة بما فيها الحبوب والزيوت وغيرها اذا ماقورنت الاسعار بالانخفاض العالمي
وبالنسبة للفواكه يعتبر الان موسم جديد ويوجد انواع كثيرة من الفواكه بدات بالظهور مثل البرتقال وغيره
 
 
* اسواق القطط والكلاب
 
 
كان يوجد اقبال متزايد في الفترة الاخيرة في مصر وبعض الدول العربية خصوصا على القطط الشيرازي وانواع من الكلاب الضخمة المستخدمة في الحراسة ولكن يعتقد ان هذا الاقبال سيتناقص جدا مع تردي الاحوال المعيشية والاقتصادية للمستهلك العربي 
 
 
* سوق الزواحف 
 
 
والحيوانات البرية الاخرى
 والتماسيح والحيوانات الغريبة والطيور الجارحة في مصر تسير بشكل يوصف بالجيد اما عن باقي الدول العربية فهي تعتبر من الاسواق الراكدة نوعا ما ..
 
 
رب اغفر وارحم
مواقيت الصلاة
 
2011
حثّت منظمة الصحة العالمية "WHO" ومنظمة الأغذية والزراعة "FAO"، اليوم الُبلدان كافة في أعقاب اندلاع أزمة حليب الرُضّع الملوَّث بمادة الميلامين في الصين، على ضمان إجراءات الإرضاع المأمون للملايين من الأطفال الرُضّع. ودَعت المنظمتان الُبلدان أيضاً إلى اليَقظة والاحتراس تحسُبّاً لإمكانية انتشار منتجات الألبان الملوّثة بهذا المُركَّب الكيميائي.

تغذيةٌ مأمونة
وفي تصريحٍ للدكتور يورغن شلوند، مدير قسم سلامة الغذاء لدى منظمة الصحة العالمية، بجنيف قال: "إذ يُعَدّ الإرضاع الطبيعي الطريقة المُثلى لتزويد الأطفال الرضَّع بالمغذيات التي يحتاجونها للنمو الصحي السليم، فإن ضمان إمداداتٍ كافية من مسحوق الحليب المأمون للأطفال هو أمرٌ حاسم من أجل تلبية احتياجات الرضُّع الذين لا يحصلون على حليب الأم".
وتحذّر الوكالتان الدوليتان من الاستعاضة عن مسحوق حليب الأطفال الرضّع بمنتجاتٍ مثل الحليب المكثّف، والعسل الممزوج بالحليب، أو الحليب الطازج نظراً لعدم ملاءَمة مثل هذه المنتجات للإرضاع، ونظراً إلى أنها قد تعرِّض سلامة الرضُّع للخطر وتهدّد مقوِّمات التغذية لتلك الفئة السكانية.
ووفقاً للدكتور عزالدين بو طريف، مدير شُعبة التغذية وحماية المستهلِك، لدى المنظمة فإن "استعادة ثقة المستهلِك مسألة حاسمة، لذلك يجب ازالة المنتجات الملوَّثة بمادة الميلامين من جميع مراحل إنتاج الغذاء، للحيلولة دون وقوع إصاباتٍ جديدة. كما ينبغي استعادة إمدادات مأمونة من منتجات الألبان على الفور في الأسواق".
وتُوصي منظمة الصحة العالمية بالتغذية إعتماداً على الإرضاع الطبيعي في الأشهر الستة الأولى من عُمر الرضيع، إذ لا داعٍ لاستخدام أي سائل أو غذاءٍ آخر ولا حتى الماء أثناء هذه الفترة. ومن ثَم ينبغي تغذية الأطفال بأغذيةٍ تكميلية سليمة ومأمونة بينما تتواصل عملية الرضاعة الطبيعية، لمدة سنتين أو أكثر.
تشديد المراقبة

في أعقاب تقاريرٍ خلال الأسبوعين الماضيين تُفيد باكتشاف منتجاتٍ مستورَدة ملوّثة بمادة الميلامين في عدة أسواق، من المتعيّن على البُلدان مراقبة أسواقها عن كثب.
وتوضح الوكالتان الدوليتان المتخصصتان أن المنتجات الملوَّثة بالميلامين يمكن أن تنفذ إلى مزيدٍ من الأسواق عن طريق التجارة الرسمية وغير الرسمية على حد سواء. ومن الإجراءات التي يمكن للسلطات المعنية أن تتخذها، الحصول على معلوماتٍ عن منشأ المنتَج، وتتبُّع أحدث قرارات سحب المنٌتجات من الأسواق، وفي بعض الحالات أيضاً إجراء فحوصاتٍ لمُعايَنة التلوّث بالميلامين. وفي حالة التحقّق من حالات تلوّث، ينبغي اتخاذ ما يلزم من إجراءات بسحب المنتَج والتخلّص المأمون منه وفقاً لنتائج تقييم مدى الخطر الماثل على صحة الإنسان.
وإذ لا تُعَدّ سلامة الأغذية مسؤولية الجهات الحكومية وحدها، تقع المسؤولية أيضاً على عاتق قطاع الصناعات الغذائية لضمان إمدادات مأمونة من الأغذية للمستهلِك.

وفي هذا الصدد ذكر خبير المنظمة الدكتور بو طريف أن "من الأهمية الحاسمة أن تستثمر الصناعة المعنية بسخاء في مجال سلامة الغذاء، وأن تنتهج في هذا السياق ثقافةً تُغطّي جميع مراحل الانتاج بدءاً بالمواد الأوّلية ووصولاً إلى المنتَج النهائي". وتتجلّى أهمية ذلك على ضوء أن حالاتٍ كتلك التي أبلغ عنها مؤخراً، لا تؤثر فحسب على صحة الانسان وسلامة الغذاء بل تعرِّض للخطر أيضاً سُبل معيشة مئات الملايين من المُزارعين المنتجين للألبان. ويضيف خبير منظمة الصحة العالمية الدكتور شلوند أن "الُبلدان بحاجة إلى استثماراتٍ كبيرة تُساهم في تعزيز نُظمها المعنية بمراقبة الأمراض التي تنتقل عن طريق الغذاء، ومكافحتها للحدّ قدر الإمكان من احتمالات تكرار حوادث التلوًّث الغذائي على نحو ما شوهد في الحالات القائمة".

ولقد وردت حالات اكتشاف منتجات الألبان الملوَّثة بالميلامين إلى انتباه المنظّمتين الدوليتين لأول مرة بتاريخ 11سبتمبر/أيلول الجاري. واستعان كلٌ من المنظمتين بالشبكة الدولية لمسؤولي سلامة الأغذية "INFOSAN" لإخطار السلطات القطرية وتحديث البلاغات المتداوَلة حول الأزمة، التي تعتبَر من بين الأوسع نطاقاً في غضون السنوات الأخيرة.

وجديرٌ بالذكر أن أكثر من 54000 طفل قد حُوِّلوا إلى العلاج الطبي في الصين إثر تناولهم مسحوق الحليب الملوَّث بمادة الميلامين؛ وثمة نحو 12900 حالة علاج داخل المستشفيات في الوقت الواهن.

والمعروف ان مادة الميلامين شائعة الاستعمال في مواد التغليف مثل ( الحاويات والعلامات أو الرقع على العلب وغيرها) وفي الامكان استعمالها في الانتاج الزراعي كسماد .فاذا كان لهذه المادة القدرة على الانتقال الى الغذاء بتركيز منخفض (عادة يكون بحدود ميكروغرام لكل كيلوغرام ) فأن تأثيرهذه المادة على صحة الانسان قد يتطلب المزيد من التقييم . فالميلامين بمفردها مادة تسبب التسمم ولكن بدرجة واطئة، وقد اوضحت الدراسات على الحيوانات بأن المشاكل تقع في الكليتين حينما يوجد الميلامين مندمجا مع الحامض والذي يوجد عادة بكميات قليلة مع الميلامين. أن مستوى الميلامين الذي تم اكتشافه في مسحوق حليب الاطفال الملوث كان بنسبة تزيد على 2560 ميليغرام للكيلوغرام الواحد من الغذاء الجاهز للأكل ، بينما مستوى الحامض المذكوراعلاه غير معروف.
oct 2008
ـــــــــ
وزير الزراعة يعلن عن إشهار جمعية الزراعة العضوية السعودية
ويدون إسمه كأول عضو فيها
رعى معالي وزير الزراعة الدكتور/ فهد بن عبد الرحمن بالغنيم اللقاء السادس للتسويق الزراعي الذي نظمته اللجنة الزراعية بالغرفة التجارية الصناعية بالرياض يوم السبت 17 جمادى الآخرة الموافق 21يونيو 2008م وقد تضمنت كلمة معاليه الإشهار عن جمعية الزراعة العضوية السعودية كما دون إسمه كأول عضو رقم واحد وذلك بعد الحفل الخطابي للقاء، وأشار إلى أهمية المنتجات الزراعية العضوية وأن مايميزها خلوها من بقايا الأسمدة والمبيدات الكيماوية لاستبدالها بالمخصبات الطبيعية والمكافحة الحيوية، وهذا بدوره يؤدي إلى الحد من تلوث المياه الجوفية والتربة نتيجة الحد من الاستخدام غير المرشد للأسمدة والمبيدات الكيماوية، بالإضافة إلى دور هذه المخصبات في خصوبة التربة وتماسكها مما ينتج عنه ترشيد في استخدام مياه الري. ويضاف إلى ذلك الفوائد الاقتصادية لنشاط الزراعة العضوية على العاملين في هذا المجال في ظل المنافسة الشديدة التي تشهدها أسواق المنتجات الزراعية التقليدية..وبين معاليه أنه إدراكا من الوزارة بأهمية هذا النشاط بدأت جهودها لتشجيع التوجه للزراعة العضوية في المملكة لما لذلك من فوائد صحية وبيئية واقتصاديه وأن اللقاء السادس للتسويق الزراعي وموضوعه "تسويق المنتجات العضوية"
 
 
يأتي مواكبا لهذه الجهود التي بدأت قبل أكثر من خمس سنوات، وأوضح أنه بالرغم من الجهود التي تبذل إلا أن الثقة بين المنتج والمستهلك لا تزال أقل من المأمول في ظل غياب الأنظمة والتشريعات التي تنظم نشاط الزراعة العضوية في المملكة، ويترتب على ذلك إجحاف في حق المزارعين حيث يضطرون لبيع منتجاتهم العضوية بأسعار قريبة جدا من أسعار المنتجات الزراعية التقليدية على الرغم من الفارق في تكاليف الإنتاج. وتطرق معاليه إلى إلا أن هناك مؤشرات إيجابية قوية داعمة لجهود وزارة الزراعة ومن أهمها صدور قرار مجلس الوزراء بتأسيس الجمعية السعودية للزراعة العضوية لتعمل جنبا إلى جنب مع الوزارة وبإذن الله تعالى سوف تكون هذه الجهود ملموسة لبناء الثقة بين المنتج والمستهلك. وأن ما يبعث على التفاؤل لنجاح هذه الجهود بمشيئة الله إهتمام خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده وسمو وزير الشؤون البلدية والقروية حفظهم الله بهذا النشاط الحيوي ودعمهم للجمعية بمبلغ 18 مليون ريال مما سيساهم في سرعة تأسيس الجمعية وبدء نشاطها قريبا بإذن الله... وعبر عن سروره للإعلان عن إشهار الجمعية السعودية للزراعة العضوية وهي جمعية أهلية ذات شخصية إعتبارية وذمة ماليه مستقلة تعمل تحت إشراف وزارة الزراعة ومقرها مدينة الرياض ويجوز لها أن تنشئ فروعا داخل المملكة وهي تهدف بصفة عامة إلى النهوض بمهنة الزراعة العضوية ومنتجاتها وكل ما من شأنه تطوير هذا النشاط، ولمزيد من الإيضاح حول ذلك يمكن الرجوع للموقع الالكتروني "www. Organic.net.sa "
 
 وأستطرد معالي وزير الزراعة للجهود التي تقوم بها الوزارة ومنها التعاون مع بيوت الخبرة وأنها بدأت قبل عامين في مشروع الزراعة العضوية بالتعاون مع المؤسسة الألمانية للتعاون الفني (GTZ) ذات الخبرة في هذا المجال وبالتعاون مع بعض شركات القطاع الخاص في دعم مسيرة المشروع، وانتهت المرحلة الأولى من المشروع المقررة بسنتين، ومن أهم نتائج المرحلة الأولى للمشروع وضع الأنظمة والتشريعات اللازمة وتدريب وتأهيل الكوادر الوطنية ومجموعة مختارة من المزارعين في مناطق المملكة المختلفة تم اختيارهم وفق معايير محددة من قبل إدارة المشروع، كذلك تم الانتهاء من إنشاء إدارة للزراعة العضوية بالوزارة تعنى بهموم نشاط الزراعة العضوية بالمملكة وتم اعتماد شعار المنتجات الزراعية العضوية، ونظرا لأنه لا تزال هناك مهام لم يتم الانتهاء منها في المرحلة الأولى فقد تم تمديد مدة المشروع لمدة ثلاث سنوات أخرى يتم فيها استكمال تأهيل المزارع الإرشادية العضوية في مختلف مناطق المملكة وتأهيل بعض مراكز الأبحاث الزراعية في هذا المجال بالإضافة إلى استمرار التأهيل والتدريب للمختصين والمزارعين الذين تم اختيارهم من قبل إدارة المشروع. وتنفيذ برامج توعوية على مستوى المملكة بالتعاون مع القطاع الخاص العامل في هذا المجال. وفي ختام كلمته شكر معالي وزير الزراعة الدكتور/ فهد بن عبدالرحمن بالغنيم كل من تعاون مع وزارة الزراعة بجهد في دعم نشاط الزراعة العضوية.
ــــــ
النخيل مهدد بالانقراض في العراق
 

أشار تقرير حديث أعده خبراء في وزارتي الزراعة والموارد المائية العراقيتين انه 'من الأسباب الرئيسة لضعف اداء بساتين النخيل وموت الكثير من اشجارها، يعود الي دخول العراق فيروسات قاتلة للنخل، الامر الذي أدى الى انتشار أنواع جديدة لم تكن معروفة من الأوبئة والأمراض.

التقرير أوضح ان معظم بساتين النخيل تعرضت لانتشار امراض فتاكة بعد الحرب الاخيرة منتصف عام 2003 الامر الذي اثر بشكل سلبي في معدل الانتاج السنوي للنخلة المثمرة، اضافة الى ذبول وموت اعداد كبيرة.

وذكر التقرير اسباباً أخرى لتفشي الاوبئة، من بينها غياب جهود المكافحة، وانعدام فرق الارشاد الزراعي والكشف الوبائي، ومساهمة بعض المزارعين في تهريب الانواع الجيدة والاصناف النادرة الى دول الجوار.
 
*********
منظمة الفاو  تُصارع "قاتل الموز" في شرق إفريقيا
 
 
مدارس المُزارعين الحقلية تُعين مُزارعي أوغندا للقضاء على وباءٍ يهدِّد الموز الإفريقي
روما- بفضل مشروعٍ مشترك بين منظمة الأغذية والزراعة "FAO" وأوغندا، تمكّن أكثر من 3000 مزارع من وقف خطر مرضٍ نباتيّ وبائيّ يهدّد بمحو محاصيل الموز الإفريقي الذي يشكل غذاءً أساسياً مطهياً أو مصدر دخل لنحو 14 مليون أوغندي. ولم ينجح المشروع فحسب في احتواء مرض ذبول الموز البكتيري "BBW" في المقاطعات الموبوءة، بل وتضاعف إنتاج عدد من المزارعين المشاركين فيه أيضاً بمقدار ضعفين وثلاثة أضعاف.
ويسبّب مرض ذبول الموز كائنٌ بكتيري قاتل للأشجار يجعل ثمارها غير مُستساغة، علماً بأن أيّاً من الأصناف المعروفة من الموز تعجز عن مقاومته. ونظراً لعدم توافر مادة كيميائية فعّالة لمكافحته، فحالما تظهر الآفة ما تلبث أن تنتشر بسرعة الحريق.ويأتي ظهور المرض لأول مرة باكتشافه عام 2001 في مقاطعتين من أوغندا، وبحلول عام 2005 كان قد انتشر عبر 31 مقاطعة أخرى في البلاد. وفي أعقاب ذلك انخفض إنتاج الموز فيما بين 65 و 80 بالمائة، في حين انحسرت رقعة الأراضي المخصصة لزراعة المحصول بنسبة 13 بالمائة.ومنذ عامين شرعت المنظمة بالاشتراك مع وزارة الزراعة والصناعات الحيوانية والثروة السمكية الأوغندية بإنشاء مدارس المزارعين الحقلية في خمس مقاطعات يتوطّن فيها المرض أو أبلغ عنه في نطاق بؤرٍ محدودة منها. وقد تمثّل الغرض من إنشاء المدارس الحقلية في مساعدة المزارعين المحليين على اكتساب معارفٍ عملية مباشرة بالممارسة حول كيفيات الوقاية من المرض والحيلولة دون تفشيه وانتشاره.ولقد تحققت بالفعل نتائج جدير بالملاحظة.

وتقول الخبيرة وفاء الخوري، المسؤول بشعبة الإنتاج النباتي ووقاية النبات، لدى المنظمة "لم نعد اليوم نعثر على مرض ذبول الموز بأيٍ من المناطق التي أنشئت فيها مدارس المزارعين الحقلية والتي كانت ذات يوم مواقع أمامية ساخنة لظهور مرض ذبول الموز في إطار الجهود المبذولة".
والمقدّر رسمياً أنه أمكن احتواء المشكلة إلى الآن بنسبة تتجاوز 75 بالمائة على الصعيد الوطني، وفق المسؤولين الأوغنديين. وما تفيده خبيرة المنظمة أن المرض يمكن السيطرة عليه من خلال تطبيق بعض التدابير الحقلية الأساسية، غير أن عدداً كبيراً من المزارعين إمّا أنهم ببساطة لا يدركون ما ينبغي عمله أو لم يقتنعوا في حينه بجدوى التدابير الموصّى باتخاذها.وأوضحت أن الأمر غالباً ما يتطلّب المشاهدة العينية والتطبيق الميداني لإقناع المزارعين وتضمينهم طواعيةً في الإجراءات المطلوبة؛ مضيفةً أن "ذلك هو سر النجاح الكبير لمدارس المزارعين الحقلية".
 

معرفة من الواقع الملموس ترتبط دروس مدارس المُزارعين الحقلية بحلقة الإنتاج الاعتيادية لمحصول الموز، ولذا تتيح الدروس والأنشطة الميدانية معارف عملية قابلة للتنفيذ على الفور حيث يطبّق المزارعون هذه التجربة على أرضية الواقع ويقومون بتحليل النظام الزراعي الايكولوجي بأنفسهم.وبمساعدةٍ من المدرّبين الوسطاء والمختصين الزراعيين يُلقّن المزارعون أساليب الغرس ومكافحة الآفات على نحوٍ يحول دون انتشار المرض. ومن خلال منهجياتٍ بالغة البساطة وبلا استخدام المواد الكيميائية بالاعتماد على موادٍ متاحة محلياً، مثل الامتناع عن غرس سوى الشتلات النظيفة ورش رماد الأخشاب لمكافحة المرض، يقومون بالإزالة اليدوية للبراعم الذكر التي تشكّل منفذاً ممكناً للإصابات الجديدة من الأشجار المجاورة؛ وذلك عوضاً عن تطبيق أسلوب قطعها بالسكين، الذي قد ينقل البكتيريا من شجرة الى أخرى.

بعد إنتشارها في منتجعات طريق مصر إسكندرية :
إقتناء الحيوانات البرية للاستخدام الشخصي مخالف
 

قالت تقارير دولية أن اقتناء ملاك المنتجعات السياحية، علي طريق القاهرة- الإسكندرية الصحراوي، الشمبانزي والغوريلا وبعض الحيوانات البرية بغرض الاستخدام الشخصي، يخالف القوانين المحلية والدولية التي تحظر الاحتفاظ بهذه الحيوانات.

 

و نقلت صحيفة المصري اليوم عن «جون سيللر»، رئيس مكافحة الجريمة في المنظمة الدولية لتنظيم الاتجار في الحيوانات المنقرضة والمهددة بالانقراض، ضرورة التزام مصر ببنود اتفاقية «الساتيس» لحماية هذه الحيوانات،

وأوضحت الهيئة العامة للخدمات البيطرية أنه تم التحفظ علي الحيوانات المضبوطة في المنتجعات، تمهيداً لإعداد أماكن إيواء مناسبة لها في حديقة حيوانات الجيزة، ثم ترحيلها إلي بلادها، وتبدأ أجهزة الهيئة وشرطة المسطحات حملة واسعة خلال الفترة المقبلة للكشف عن أماكن الاتجار في الحيوانات البرية، كما تعد الهيئة حاليا لإنشاء أول قاعدة بيانات خاصة بالحياة البرية في مصر.

Powered by phpbb
Copyright ©2000 - 2008, phpBBTM .
Copyright ©Arab pets For Sale ® & Mohammed1b ® 2008-2011 All Rights Reserved